تشقير الوجه بالليزر تجربتي ممتازة، فلقد جربت تلك التقنية الحديثة بعد استشارة طبيبي الذي نصحني بها بعد معاناة طويلة مع الطرق التقليدية لإزالة شعر الوجه، فتلك التقنية يمكنها إزالة الشعر من الوجه مهما كانت كثافته، كما أنها لا تسبب أضرار للبشرة مثلما تفعل الطرق الأخرى، وفي هذا المقال يسعدني أن أنقل لكم تجربتي كاملة، ليستفيد الجميع، وأنصحكم بالطبع بتجربة تلك التقنية.
تشقير الوجه بالليزر تجربتي
- لطالما عانيت مع الشعر الكثيف الذي يغطي وجهي، وهذا بالنسبة لأي إمراه شيء محبط ومخجل، ولكن وجدت الحل في تقنية تشقير الوجه بالليزر، فدعوني أحكي لكم عن تجربتي فيما يلي:
- كنت أعاني من الشعر الوبري الكثيف في وجهي، الأمر الذي جعلني أعاني نفسيًا من شكل وجهي.
- هذا النوع من الشعر يصعب إزالته بالطرق التقليدية كما تعرفون.
- وعلى ذلك نصحني الطبيب بتقنية تشقير الوجه باستخدام الليزر، حيث يمكن لتلك التقنية أن تساهم في تشقير بصيلات الشعر.
- يمكنني القول أن تلك التقنية سوف تقضي على ظهور بصيلات الشعر من الأساس مرة أخرى.
- ولعل أهم ما أخبرني به الطبيب عن تلك التقنية أنها لا تتسبب في أي أضرار جانبية على البشرة، كما لا تحدث خلل في طريقة نمو الشعر على الوجه.
- كذلك تلك التقنية مناسبة لجميع أنوع الشعر سواء كان الشعر الفاتح أو الداكن، وهذا ما عرفته من تشقير الوجه بالليزر تجربتي الناجحة.
شاهد أيضا
مراحل تجربتي مع تشقير الشعر بالليزر
خلال تشقير الوجه بالليزر تجربتي مرت بعدة مراحل أو خطوات، سوف أذكرها لكم بالتفصيل فيما يلي:
- قمت بالخضوع لتلك التقنية قبل أنا أدخل عش الزوجية بفترة قصيرة للغاية.
- بالطبع شعرت بالقلق من الجهاز المستخدم، وبدأت أسأل عن أي ضرر جانبي قد يلحقه ببشرتي، لأنني سمعت عن حالات كثيرة أصابها حروق الليزر.
- لم يكن متبقيًا على زواجي سوى فترة قصيرة، ولا يوجد وقت للعلاج من أي ضرر جانبي.
- تناقشت مع طبيبي وأكد لي أن التقنية آمنة، ولا داعي لكل هذا القلق الغير مبرر.
- خضعت لتشقير الوجه بالليزر ولم يكن الألم كبير أو ملحوظ مثلما كنت أتصور.
- ما شعرت به مجرد وخز بسيط في الوجه خلال تشقير الوجه بالليزر تجربتي.
- بالطبع خضعت لتلك العملية تحت تأثير المخدر الموضعي، وهو بالطبع يحد من الشعور بالألم.
- في اليوم التالي بعد عملية تشقير الوجه بالليزر لاحظت أن وجهي قد ازداد إشراقًا وجمال.
- ولكن بالطبع ظل وجهي يعاني من الاحمرار لبعض الوقت، لاسيما بعد الجلسة الأولى لتشقير الوجه.
- ولذلك أنصح صاحبات البشرة الحساسة أن يستشيروا الطبيب حول مدى ملائمة تقنية تشقير الوجه بالليزر لهن.
طريقة تشقير الوجه بالليزر
أثناء تشقير الوجه بالليزر تجربتي علمتني طريقة التشقير الصحيحة والتي سوف أذكرها لكم فيما يلي:
- نفذت تعليمات الطبيب قبل الخضوع لجلسات تشقير الوجه بالليزر، سواء تعليمات ما قبل الجلسة أو ما بعدها.
- في اليوم المحدد تم تسليط جهاز ليزر يحتوي على الموجات خلال طول موجي محدد على وجهي.
- حدد هذا الجهاز سمك شعر وجهي ومدى كثافته.
- تلك الموجات تستهدف صبغة الميلانين التي توجد في أنسجة شعر الوجه وليس في جذور الشعر.
- ومن هنا تم القضاء على لون الشعر الداكن، أو بمعني أصح تم تبييضه، وأصبح شعري وجهي غير مرئي سواء لي أو للأخرين.
- يمكنني القول أن بعد جلسة التشقير حصلت على الوجه الطفولي الخالي من العيوب والشعر، والذي لطالما تمنيته.
اقرأ أيضا
مميزات تشقير الوجه بالليزر
تشقير الوجه بالليزر تجربتي تؤكد لكم أن تلك التقنية كلها مميزات، ومن ضمن تلك المميزات ما يلي:
- حصلت على تشقير الوجه المثالي الذي لطالما حلمت به بشكل بسيط وسهل بعيدًا عن الطرق التقليدية المزعجة والمؤلمة.
- تلك الجلسات تمنع نمو الشعر مرة أخرى، بعكس طرق تشقير الشعر التقليدية التي تحتاج التكرار كل فترة.
- هذه التقنية آمنة الاستخدام في جميع أنحاء الوجه إلا المنطقة المحيطة بالعين، وذلك لأنها منطقة حساسة للغاية.
- اخبرني طبيبي بضرورة الحصول على جلسة تشقير الوجه بعد حوالي ثمانية أسابيع من تاريخ الجلسة الأولى، أو عند حاجتي للقيام بذلك الأمر.
- تلك الجلسات لا تسبب أي ألم على الإطلاق، فأنا طوال مدة الجلسة لم أشعر بأي وجع، والسبب في ذلك أن تلك التقنية تستهدف الطبقة السطحية من الوجه.
- بفضل تشقير الوجه بالليزر تجربتي أصبحت مثل الأميرة الجميلة الصغيرة وسط رفاقي، وهم يسألون عن سر التحول المذهل في شكل وجهي.
نصائح قبل جلسة تشقير الوجه بالليزر
بعد تشقير الوجه بالليزر تجربتي علمتني الكثير من الأمور، والتي يسعدني نقلها لكم، فهي بمثابة النصائح المهمة التي تساعد على نجاح التجربة:
- لابد من استشارة الطبيب قبل القيام بتلك الخطوة، فهو الوحيد القادر على معرفة هل بشرتك تصلح لتلك التقنية أم لا.
- البشرة الحساسة بها الكثير من العيوب التي تعيق القيام بعملية تشقير الوجه بالليزر، فهي قد تزيد من الأضرار المحتملة بعد عملية التقشير.
- ينبغي التأكد من نظافة الوجه قبل الخضوع للجلسة، بحيث لابد أن يكون خالي من أي كريمات أو مستحضرات تجميل أو أي واقيات للشمس.
- أنصحك بعدم استخدام أي كريم لتفتيح البشرة قبل الخضوع للتقنية بأسبوع كامل.
- لا يمكن أن تخضعي لتقنية تشقير الوجه بالليزر ووجهك به أي نوع من التقرحات الجلدية، فهذا قد يتسبب لكي في عدوى جلدية.
- لابد من الابتعاد عن عملية تسمير الوجه قبل عملية التشقير بأسبوع.
- لا داعي للخوف من أي ألم، فالطبيب سوف يستخدم بعد من الكريمات المخدرة حتى يخفف من وخز الليزر.
- بالطبع سوف ترتدين واقي للعيون خلال وقت جلسة التقشير، حتى تحمي وجهك من تأثير أشعة الليزر.
نصائح لما بعد تشقير الوجه بالليزر
تشقير الوجه بالليزر تجربتي كانت مميزة وناجحة، وحتى تحصلين على نفس النجاح، أنصحك ببعض النصائح الهامة عليك الالتزام بها بعد الحصول على الجلسة:
- قد يظهر على بشرتك عقب الجلسة بعض الاحمرار الطفيف، أو نوع من الجفاف في الجلد، فلا تقلقي هذا الأمر طبيعي وسيزول مع الوقت.
- كذلك لا ينبغي القلق من ظهور قشرة الخلايا الميتة التي سوف تسقط سريعًا.
- يمكنك استخدام كريم مهدئ عقب الجلسة، ويفضل أن يكون بوصفة طبيب.
- يمكنك استخدام الشاش المبلل ووضعه على المنطقة الملتهبة في الوجه.
- ممنوع التعرض لأشعة الشمس قبل أو بعد الجلسة، وأنا على يقين أن الطبيب سوف يؤكد عليك هذا الأمر.
- ينبغي استخدام نوع من واقيات الشمس المناسبة لبشرتك، ولكن وضعها يحتاج استشارة الطبيب ليخبرك الوقت المناسب لذلك.
- من الخطأ استخدام أي وسيلة إزالة شعر تقليدية بعد الخضوع لجلسات تشقير الوجه بالليزر.
- لا أنصحك أبدًا باستخدام المواد الكيميائية لتشقير شعر الوجه في المنزل، فذلك قد يعرض بشرتك لمخاطر كثيرة.
شاهد من هنا
وبذلك قدمت كل المعلومات عن تشقير الوجه بالليزر تجربتي الناجحة، ويمكن القول أن تلك التقنية هي التقنية الأمثل في وقتنا الحالي للحصول على وجه خالي من الشعر المزعج ولفترات طويلة للغاية مقارنة بالتقنيات التقليدية الأخرى، بل أن بعض النسوة أكدن على اختفاء شعر الوجه للأبد بعد استخدام تلك التقنية، والأن حان وقت تجربتك، ونحن ننتظر أن تحكي لنا عنها، وعن مدى نجاحها.