تجربتي مع تشقير الحواجب بالليزر تعتبر من التجارب الناجحة، وذلك لأن هذه التقنية التي تتمتع بقدر كبير من التقدم والتطور التكنولوجي من شأنها أن تسبب الراحة لك طوال العمر فبدلاً من تشقير الحواجب كل فترة يمكن من خلال هذه التقنية القيام بذلك الأمر مرة واحدة، ولهذا السبب يعد تشقير الحواجب ثورة في عالم التجميل.
تجربتي مع تشقير الحواجب بالليزر
التجميل باستخدام الليزر أصبح بديل الآن لكل شيء بما في ذلك تشقير الحواجب، حيث تعتبر هذه التقنية هي الأفضل على الإطلاق، وفيما يلي نعرض بعض التجارب الناجحة لتشقير الحواجب باستخدام تقنية الليزر:
تجربتي مع تشقير الحواجب بالليزر – التجربة الأولى
- أهم ما يميز تجربتي مع تشقير الحواجب بالليزر أنها كانت تجربة فريدة وممتازة جدًا، وذلك لأنها تمكنت من علاج مشكلة كنت أعاني منها لسنوات وهي اختلاف لون شعر حواجبي مع لون شعري.
- طالما كان لون شعر حواجبي يميل ليكون بني اللون، ولكن لون شعري الأصلي هو الأصفر أو الأشقر، وهذا الأمر جعل شكلي العام غير متناسق، مما كان له أثر نفسي سلبي بالنسبة لي.
- خضعت إلى تجربتي مع تشقير الحواجب بالليزر، وتمكنت من تفتيح لون شعر حواجبي، وهذا الأمر جعل ملامحي العامة متناسقة أكثر، واختلف مظهري بشكل كلي بعدما غيرت لون شعر حواجبي.
تجربتي مع تشقير الحواجب بالليزر – التجربة الثانية
- عندما سمعت عن أن هناك تقنية في الليزر تسمح لنا بتغيير لون شعر الحواجب في البداية لم أهتم كثيراً، بالرغم من أنني كنت أعاني من اختلاف في لون شعر حاجبي عن لون شعري الأصلي.
- لكن عندما سئمت القيام بتشقير كل أسبوعين بمواد كيميائية لحواجبي بدأت في البحث أكثر عن هذه التقنية، ووجدت العديد من المراكز الطبية في القاهر التي تقدم مثل هذه التقنيات.
- يمكن من خلال تجربتي مع تشقير الحواجب بالليزر أن أقول إن تشقير الحواجب بالليزر يعتبر أمر ذو تكلفة بسيطة للغاية، ولكنه يقدم خدمة أكثر من رائعة تستمر مدى الحياة، ومن المرة الأولى سوف نحصل على نتائج مبهرة.
شاهد كذلك
مميزات تشقير الحواجب بالليزر
اختيار تقنية تشقير الحواجب بالليزر بدلاً من الطرق الأخرى المتوفرة من أجل تشقير الحواجب هو الخيار الأنسب بناءً على تجربتي مع تشقير الحواجب بالليزر، وذلك لأنه ينطوي على العديد من المميزات ومنها:
- تقدم هذه التقنية نتائج مضمونة، بل ومذهلة.
- يمكن إجراء هذه العملية لجميع الحالات تقريباً حيث لا يوجد استثناءات.
- نادراً ما يترتب على هذه التقنية ظهور أعراض جانبية.
- تؤخر التقنية من احتمالية ظهور لون الشعر غير المرغوب فيه مثل اللون الأبيض.
- لا تؤثر التقنية على معدل نمو الشعر.
- تعتبر من التقنيات الآمنة تمامًا لأنها شبه طبيعية.
- المرأة لا تحتاج للإقامة بالمستشفى أو العيادة بعد إجراء هذه العملية ولا تحتاج إلى فترة نقاهة.
- التقنية تتصف بالسرعة فهي تعطي نتائج خلال وقت قصير جداً من خلال تجربتي مع تشقير الحواجب بالليزر.
- بعيدة تماماً عن أن تكون مسبب في حدوث مخاطر جراحية.
قد يهمك كذلك
متى أحتاج إلى استخدام الليزر لتشقير الحواجب؟
هل الجميع يحتاج إلى استخدام تقنية الليزر من أجل تشقير الحواجب، حيث يوجد رأي عام أن الليزر يصلح للجميع، ولكن تختلف حالة الاحتياج إلى تشقير الحواجب على حسب شكل وحالة الحاجبين، وذلك وفق تجربتي مع تشقير الحواجب بالليزر، وفيما يلي نعرض الفئات التي تحتاج إلى إجراء هذه التقنية:
- الحالات التي تعاني من عدم تناسق بين شكل الحاجبين، وشكل الوجه، حيث تعالج هذه التقنية هذه المشكلة وتؤدي إلى جعل العينين شكلهم متناسق أكثر وجذاب مع الوجه.
- المرأة التي تعاني من حواجب كثيفة غير مرغوب فيها لأنها تحجب جمالها وراء بروز هذين الحاجبين وعدم تناسقها.
- النساء التي تعاني من أن لون الحواجب مختلف تماماً عن لون الشعر الأصلي وهذا الأمر يجعل الشكل ملفت، ولكن في نفس الوقت شاذ وغريب.
- الحالات التي تريد أن تصبغ الحواجب بلون أفتح، ولكن باستخدام تقنية تستمر لفترة طويلة وتكون غير مضرة أو غير مسببة إلى تلف في الشعر، أو التهابات جلدية وذلك ما جاء في تجربتي مع تشقير الحواجب بالليزر.
تنويه: حال كانت حواجبك تميل لتكون كثيفة بشدة وعريضة فإن الخيار الأفضل لك هو الإزالة بالليزر وليس التشقير.
كم مدة تشقير الحواجب بالليزر؟
أغلب تقنيات الليزر والعلاجات التي تتم باستخدامه لا تأخذ وقت طويل، بل تعتبر السرعة من أهم مميز أغلب تقنيات الليزر، وذلك حسب تجربتي مع تشقير الحواجب بالليزر، وفيما يلي تفاصيل المدة:
- تستغرق الجلسة الواحدة تقريباً حوالي خمسة عشر دقيقة.
- جلسات تشقير الحواجب بالليزر عددها يختلف على حسب كل حالة فيوجد حالات لا تحتاج إلا لجلسة واحدة.
- يوجد حالات أخرى يكون فيها الشعر كثيف وغامق بصورة كبيرة لذا تحتاج إلى خمس جلسات متتابعة وذلك حتى نستطيع الحصول على النتيجة المرضية للمريضة.
نصائح وتعليمات قبل التشقير بالليزر
يوجد بعض النصائح العامة والبسيطة التي يجب أخذها في الاعتبار عند القيام تجربتي مع تشقير الحواجب بالليزر حتى نحصل على أفضل النتائج بدون أضرار، وفيما يلي نعرض أهم هذه النصائح:
- عمل الفحوصات المطلوبة من قبل الطبيب المعالج، وذلك للتأكد من أن المريض لا يعاني من أي أمراض مزمنة من شأنها أن تؤثر على العملية وتطورها.
- يجدر بالمريض أن يخبر الطبيب المنوط بعمل هذه التقنية عن جميع الأدوية التي يستخدمها وهذا يشمل حتى البسيط منها مثل الأسبرين الذي يمكن أن يسبب نزيف حاد خلال الجلسة لأنه يزيد من سيولة الدم.
- ينصح بالبعد التام عن ضوء الشمس الذي يأتي بشكل مباشر، وذلك لمدة أسبوع قبل العملية.
- يفضل المواظبة على استخدام واقي شمس.
- يشترط كذلك التوقف تماماً عن استخدام أو وضع أي نوع من الكريمات أو مستحضرات التجميل على منطقة الوجه قبل العملية بأسبوع.
- يجب أن تتم حماية العين خلال جلسة الليزر، وذلك حتى نقلل من خطر اقتراب الأشعة منها خلال العملية.
- يمكن أن يشترط الطبيب المعالج زيارة سريعة من المريضة إلى طبيب الجلدية حال كانت تعاني من حساسية في الجلد، أو جروح أو التهابات.
- يجب أن تتأكد المريضة من أن اللون المطلوب هو الخيار الأخير بالنسبة لها، وذلك يتم من خلال عمل بروفات مسبقة باستخدام أدوات المكياج لعمل نتيجة تشبه نتيجة الليزر.
- يجب التأكد التام من أن الأجهزة المستخدمة في المركز ذات جودة وصلاحية جيدة، وأن الطبيب المعالج لديه خبرة في هذه التقنية.
- يمكن أن يكون هناك شعور بالألم، ولكنه سيكون بسيط وسوف يزول بعد فترة وجيزة، ولكن يمكن استخدام مسكنات الألم خلال اليوم الأول.
تعرف أيضا علي
خطوات تشقير الحواجب بالليزر
نعرض فيما يلي خطوات القيام بتقنية تشقير الحواجب بالليزر:
- وضع مخدر بسيطة للغاية على المنطقة حتى يستطيع الطبيب التعامل بشكل أسهل.
- ضبط شعاع الليزر بالتردد المناسب مع الحالة.
- وضع الطبيب لنظارات محكمة لوقاية العين من شعاع الليزر.
- رسم شكل الحواجب المتفق عليه.
- تسليط شعاع الليزر بالتردد المناسب لتنفيذ الخطة سوء الحد من كثافة الشعر أو تغيير لونه إلى الأفتح.
تجربتي مع تشقير الحواجب بالليزر الذي كثر عمله واشتهر مؤخراً في مجال التجميل، حيث تشير تجربتي إلى أن هذه التقنية تعتبر تقنية آمنة إلى حداً كبير، وتعطي نتائج لا يمكن لأي وسيلة أخرى لتشقير الحواجب أن تعطيها، وهذا الأمر هو الذي جعل هناك الكثير يقبلون على عمل هذه التقنية.