تجربتي في علاج جلد الوزة بالليزر من التجارب التي غيرت من شكل جلدي بصورة كبيرة وأكسبتني الثقة في نفسي وخلصتني من أكثر مشكلة كنت أعاني منها، وعلى الرغم من تكلفة الليزر العالية؛ ألا أنه يستحق التجربة لما يعطيه من نتائج مبهرة بعد المواظبة على الجلسات.
تجربتي في علاج جلد الوزة بالليزر
تعتبر مشكلة جلد الوزة من المشاكل التي تعاني منها نسبة كبيرة من النساء ويرغبون في التخلص منها بشكل سريع، وتجربتي مع التخلص منها بالليزر تتمثل في الآتي:
- لقد كنت أعاني لفترة طويلة من مشكلة جلد الوزة، والتي كانت بسبب عدم محافظتي على ترطيب الجلد باستمرار.
- كما أنني لم أكن استخدام طريقة صحيحة لإزالة الشعر من القدم على وجه الخصوص، في البداية لم تكن المشكلة كبيرة وتستدعي القلق.
- لكن بعد مرور فترة تفاقمت المشكلة أكثر وتغير شكل الجلد بصورة ملحوظة وبدأت أعاني بسبب هذا التغير.
- فلم أتمكن من ارتداء الملابس القصيرة كما أرغب لأنني أخجل من الظهور أمام أقاربي وأصدقائي بهذا الشكل، كما أنني كنت لا أشعر بالثقة في نفسي أمام زوجي.
- لذلك بدأت من نفسي في استخدام الكريمات التي تحتوي على أحماض مقشرة قوية للتخلص من هذه المشكلة، لكن كانت بلا فائدة، كما أنها كانت باهظة الثمن.
- بعد ذلك شعرت بالإحباط الشديد لأنني لم أتمكن من التخلص من هذه المشكلة على الرغم من أنني جربت العديد من المنتجات الكيميائية.
- لذلك نصحتني صديقتي أن ألجأ إلى تقشير الجلد باستخدام تقنية الليزر، وذلك لأنها فعالة ويمكنها أن تخلصني من هذه المشكلة في فترة زمنية قصيرة.
- بعد ذلك لجأت إلى طبيب جلدية لفحصي، ونصحني أن استخدام نوع معين من الليزر لأنه قوي وسيخلصني من المشكلة بعد فترة قليلة تتراوح من جلستين إلى أربع جلسات تقشير للجلد.
- لذلك قررت أن استخدم الليزر بعدما وجدت الكثيرون يشيدون به في التخلص من هذه المشكلة، ومن هنا بدأت تجربتي في علاج جلد الوزة بالليزر.
شاهد أيضا
نتيجة تجربتي مع الليزر لجلد الوزة
أكمل في تسليط الضوء على تجربتي في علاج جلد الوزة بالليزر وأشير إلى النتيجة المبهرة التي حصلت عليها بعد استخدامي لليزر لمدة ثلاث جلسات، وذلك في النقاط التالية:
- كانت تجربتي من أفضل التجارب التي قمت بها على الإطلاق، فبعد الخضوع إلى عدة جلسات لاحظت أن ملمس الجلد أصبح أفضل، وتخلصت من الشكل المزعج المصاحب لهذه المشكلة.
- وذلك لأن الليزر قادر على إزالة الشعر من الجلد دون التأثير على تركيبة الجلد نفسها، فلا يسبب زيادة نسبة الكرياتين.
- كما أن استخدام تقنية التبريد بالغاز لا تؤثر إطلاقًا بشكل سلبي على الجلد، بل العكس تساعد في التحسين من شكله بصورة كبيرة.
- الجدير بالذكر أنني بعد إزالة الجلد بالليزر لجأت إلى التقشير الكيميائي للتخلص من النسبة الزائدة من الكرياتين في الجلد والتي تتسبب في حبس الشعر تحت الجلد ومنعه من النمو.
- وكان التقشير باستخدام منتجات عديدة تحتوي على نسبة من اليوريا وأحماض الفواكه، لقدرتهم الفائقة على تحسين شكل الجلد.
- ومن خلال تجربتي في علاج جلد الوزة بالليزر وبعدما حصلت على نتائج مبهرة، أنصح جميع النساء بتجربة هذه التقنية تحت إشراف طبيب متخصص.
- وذلك للتأكد من الحصول على نتائج مرضية دون التعرض إلى أي مشاكل أو آثار جانبية لاستخدام الليزر.
مميزات الليزر لعلاج جلد الوزة
في إطار الحديث عن تجربتي في علاج جلد الوزة بالليزر تجدر بي الإشارة إلى المميزات المختلفة التي حصلت عليها من استخدامي لليزر للتخلص من هذه المشكلة، وذلك فيما يلي:
- التقشير باستخدام الليزر يعتبر من العلاجات الفعالة في التخلص من المشكلة لفترة طويلة.
- لكن إذا تم إزالة الشعر بالليزر فقط دون اللجوء إلى التقشير؛ فإن ملمس الجلد وشكله يتحسن فقط، لكن المشكلة لا تنتهي بصورة نهائية.
- نتائجه سريعة، لذلك يلجأ إليه المرضى الذين لا يرغبون في المواظبة على كريمات التقشير وحدها لأنها تحتاج للمواظبة لفترات طويلة جدًا.
- لا تحتاج الجلسة لوقت طويل، فهي تنتهي بعد نصف ساعة فقط، وتظهر نتيجة ملحوظة بعد أول جلسة.
اقرأ أيضا: تجربتي مع تكثيف الحواجب
عيوب علاج جلد الوزة بالليزر
على الرغم من أن التخلص من مشكلة جلد الوزة باستخدام الليزر من الطرق الفعالة والتي ينصح بها غالبية الأطباء، ألا أن لها بعض العيوب أيضًا، والتي تتمثل في:
- لا يمكن الاعتماد على الليزر بمفرده للتخلص من مشكلة جلد الوزة بصورة نهائية.
- فيجب استخدام أحماض مقشرة موجودة في منتجات كيميائية للتخلص من المشكلة بصورة نهائية، وذلك بالتناوب مع جلسات الليزر.
- تكلفته باهظة للغاية للجلسة الواحدة، ويضطر المريض إلى الخضوع لأكثر من جلسة لعلاج المشكلة بشكل نهائي.
- من الممكن أن تعود المشكلة للتفاقم مرة أخرى إذا تم إهمال مسببات ظهور هذا الجلد والتي تتمثل في إهمال الترطيب بشكل يومي.
- تعتبر هذه الوسيلة مؤلمة قليلًا عند الاستخدام على الرغم من استخدام الكريمات الموضعية.
- لا يناسب الليزر جميع النساء، فيحتاج إلى جلد بلون معين ونوع بشرة معينة أيضًا للحصول على نتائج فعالة منه.
- كما أن بعد الجلسة تعاني نسبة كبيرة من تهيج واحمرار الجلد، بالإضافة للمعاناة من التورم والتصبغات التي تحتاج إلى جلسات تقشير للتخلص منها فيما بعد.
أفضل جهاز ليزر لعلاج جلد الوزة
بعد الحديث عن تجربتي في علاج جلد الوزة بالليزر أشير إلى أفضل نوع يمكن استخدامه للتخلص من هذه المشكلة بشكل فعال، وذلك فيما يلي:
- يعتبر الفراكشنال ليزر من أفضل الأنواع ويلجأ له العديد من الأطباء.
- وذلك لأنه مناسب لجميع أنواع الجلد، كما أنه أكثر أمانًا ولا يتسبب في نقل العدوى من مريض إلى آخر.
- وفعال بدرجة كبيرة في علاج مشكلة جلد الوزة، وتلاحظ نتائجه بعد أول استخدام.
- لكن مثله مثل باقي الأنواع يحتاج إلى كريمات معينة للحصول على أفضل نتيجة منه.
نصائح بعد استخدام الليزر لجلد الوزة
هناك مجموعة من النصائح التي يجب اتباعها بعد استخدام الليزر للتخلص من مشكلة جلد الوزة، وهذه النصائح تعرفت عليها من خلال تجربتي في علاج جلد الوزة بالليزر وتتمثل في الآتي:
- من الضروري بعد الجلسات الحرص على الترطيب بشكل يومي، وذلك ما كنت أقوم به طوال فترة تجربتي في علاج جلد الوزة بالليزر.
- كما أنه من المهم شرب كمية كبيرة من الماء بصورة يومية، واستخدام المقشرات الفيزيائية مرة واحدة في الأسبوع والتي تحتوي على حبيبات.
- وذلك لفرك الجسم والتخلص من خلايا الجلد الميت وبالتالي إعادة النضارة إلى الجلد مرة أخرى.
- يجب استخدام وسيلة مناسبة لإزالة الشعر والتي تتمثل في استخدام الشمع، وذلك لأنه يزيل الشعر من جذوره وبالتالي يمنع نمو الشعر تحت الجلد مسببًا ظهور المشكلة مرة أخرى.
- تجنب التعرض إلى الشمس دون وضع واقي الشمس، وذلك لأن استخدام الليزر يجعل الجلد أكثر عرضة لحروق الشمس.
- من المهم إجراء جلسة تقشير بعد الانتهاء من علاج المشكلة باستخدام الليزر، وذلك لإزالة كل الجلد الميت، وذلك ما فعلته في تجربتي في علاج جلد الوزة بالليزر.
شاهد من هنا
تجربتي في علاج جلد الوزة بالليزر من التجارب التي خلصتني من مشكلة جلد الوزة بصورة فعالة في فترة زمنية قصيرة، وأنصح النساء قبل الخضوع لجلسات الليزر استشارة الطبيب عن مدى فاعليتها والأضرار التي من الممكن أن تنتج عنها لأخذ كافة الاحتياطات.