تجارب ناجحة بعد الابرة التفجيرية تظهر مدى فعالية هذا الإجراء الطبي في تعزيز فرص الحمل، حيث تعاني العديد من النساء من مشكلة في تأخر الحمل، وبناءً على وجود هذه المشكلة تبدأ النساء في البحث عن حلول فعالة ومناسبة تساعد على التخلص من هذه المشكلة، وبالفعل بعد أن خضت تجربتي مع الإبرة التفجيرية علمت مدى فعالية هذا الإجراء الذي غير حياتي.
تجارب ناجحة بعد الابرة التفجيرية
يوجد العديد من تجارب ناجحة بعد الابرة التفجيرية، وذلك لأن هذا الإجراء نتائجه تعتبر مضمونة نوعاً ما، وذلك لأنه يستخدم لعلاج حالات معينة من تأخر الحمل، وفيما يلي تفاصيل التجارب:
التجربة الأولى من تجارب ناجحة بعد الابرة التفجيرية
- تزوجت من خمس سنوات تقريباً وأنا حالياً عمري 30 عام، وطالما كنت أعاني من مشكلة عدم انتظام في الدورة الشهرية، وظهرت أعراض هذه المشكلة الجانبية في تأخر الحمل لمدة ثلاث سنوات بعد الزواج.
- شعرت بقلق وحزن كبير، وذلك لأنني طالما كنت أريد أن أنجب طفل، لذا قررت التوجه للحصول على مساعدة طبية، حيث طلب الطبيب مني أن أقوم بتناول أدوية تعمل على تحسين عملية التبويض.
- الأدوية التي كنت أقوم بتناولها لم تكن ذات تأثير يذكر، وهذا الأمر هو الذي دفع الطبيب فيما بعد لترشيح القيام بأخذ الإبرة التفجيرية التي تساعد على تحسين عملية نضج البويضات التي تعزز عملية الإباضة.
- كان النجاح والتوفيق من الله عز وجل هو النهاية السعيدة لهذه التجربة، حيث أصبحت حمل بعد مرور قرابة الأسبوعين على أخذ هذه الإبرة، وتمكنت بعد ذلك من إنجاب طفلي الأول بفضلها.
تعرف كذلك علي
التجربة الثانية من تجارب ناجحة بعد الابرة التفجيرية
- وجهت العديد من المشكلات في الحمل خلال بداية زواجي، وذلك بسبب معاناتي من ضعف في التبويض، حيث كان هذا الأمر يسبب لي تأخر في الحيض لمدة شهرين.
- لاحظت بعد ذلك أن فرصتي في الحمل كانت ضعيفة للغاية، بل وأصبحت فاشلة حتى بعد أخذ العديد من الأدوية والعلاجات الطبية.
- ذهبت إلى طبيب جديد وهو الذي نصحني بأخذ الإبرة التفجيرية عندما يقترب موعد التبويض، وبعد ذلك القيام بممارسة العلاقة الحميمة بعد مرور يومين على الإبرة.
- فعلت كما طلب الطبيب وانتظرت لمدة أسبوعين، وبعد مرور تقريباً ستة عشر يوم قمت بإجراء اختبار حمل وجاءت النتائج إيجابية حتى بعد إجراء فحص الدم للتأكد.
التجربة الثالثة من تجارب ناجحة بعد الابرة التفجيرية
- تزوجت وأنا 24 عام وظللت أعاني من مشكلة في تأخر الحمل لمدة أربع سنوات بعد الزواج، وكان ذلك بسبب معاناتي من خلل في إفراز هرمونات جنسية مسؤولة عن إنتاج وخروج بويضات ناضجة من المبيض خلال فترة الإباضة.
- قمت بعمل محاولات عديدة، ولكن للأسف بلا جدوى لم يحدث حمل، والأمر الذي ساهم في تعقيد الدنيا أكثر هو أنني كنت أخشى إجراء العمليات وبالأخص التلقيح الصناعي.
- ذهبت إلى طبيبة واقترحت عليا الخضوع إلى الإبرة التفجيرية، وبالفعل فعلت كما قالت، وكانت المفاجأة حدوث الحمل بعد هذه الإبرة بثلاثة أسابيع تقريباً، وجاءت نتيجة اختبار الحمل إيجابية.
تجربتي مع الحمل بعد الابرة التفجيرية
تجارب ناجحة بعد الابرة التفجيرية ساهمت في تغيير حياتي إلى الأفضل بشكل لا يصدق، وذلك لأنها شجعتني على الخضوع كذلك إلى هذا الإجراء الذي يقع على عاتقه تنفيذ حلم من أحلامي، وفيما يلي تفاصيل التجربة:
- أنا سيدة أبلغ من العمر حوالي 35 عاماً، وكنت قد تزوجت وأنا على مشارف الثلاثين، وبعد مرور سنتين على الزواج وأنا طالما أسعى للحمل بشتى الطرق، ولكن للأسف لم يكن هناك أي نتائج مثمرة.
- تبين فيما بعد وبعد الفحص مع أكثر من طبيب أن فرصة الحمل عندي بسيطة للغاية لأنني تخطيت سن الثلاثين، وبعد أن علمت هذا الأمر شعرت بقليل شديد وحزن.
- قررت الذهاب إلى طبيب متخصص أكثر، وذلك حتى أستطيع أن أعرف المزيد عن سبب تأخر الحمل، وكذلك حتى أستطيع أن أعرف الحلول المتاحة أمامي.
- بعد الخضوع لعدة فحوصات وأشعة قام بها هذا الطبيب تبين أن سبب تأخر الحمل لدي هو أنني كنت أعاني من ضعف في عملية التبويض، وهذا الأمر ترتب عليها تقليل فرصة الحمل مع التقدم في العمر.
- حصلت من الطبيب على نصيحة باستخدام حبوب من شأنها أن تقوم بتنشيط التبويض، ولكن بعض تجربة هذه الحبوب لم تظهر أي نتيجة مثمرة أو أي فائدة.
- استمرت مشكلة تأخر الحمل وذهبت بعد ذلك إلى طبيب آخر نصحني بالقيام بالإبرة التفجيرية، وأوضح هذا الطبيب أنها عبارة عن حقنة تساعد على تحفيز عملية التبويض عند المرأة، وهذا بدوره يزيد من فرصة حدوث الحمل.
- قررت بالفعل أخذ الحقنة التفجيرية مع الاقتراب من فترة التبويض، وكان من ضمن التعليمات ضرورة ممارسة العلاقة الحميمة الزوجية بعد مرور يوم ونصف أي 36 ساعة تقريباً على أخذ هذه الحقنة.
- بدأت هنا تجربتي مع الحمل بعد الإبرة التفجيرية، حيث بعد مرور أسبوعين قمت بعمل اختبار حمل منزلي وجاءت النتيجة إيجابية.
- ذهبت بعد ذلك للطبيب المعالج حتى أتأكد من صحة الحمل ونجاح الإبرة التفجيرية، وقام بالفعل بتأكيد نتائج اختبار الحمل المنزلي، وبعد ذلك ظهرت أعراض الحمل، وسيطر عليا شعور بالسعادة والرضا ورزقت بطفلي الأول.
قد يهمك كذلك
أعراض الحمل بعد الإبرة التفجيرية
تجارب ناجحة بعد الابرة التفجيرية يمكن من خلالها رؤية أعراض الحمل بعد أخذ هذه الإبرة، حيث يمكن أن تختلف أعراض الحمل في العموم بعض الشيء عن أعراض الحمل بعد الإبرة التفجيرية، وليس كثيراً، وفيما يلي نتعرف على أبرز هذه الأعراض:
- نزول كمية دم بسيطة على عكس كمية الدم التي تنزل خلال فترة الحيض، حيث تشير كمية الدم هذه إلى نجاح انغراس البويضة المخصبة في بطانة الرحم.
- الشعور بالغثيان بالأخص فور الاستيقاظ من النوم
- الشعور بالقئ بسبب اضطراب الهرمونات الجنسية.
- زيادة كم الإفرازات المهبلية عن المعدل الطبيعي.
- معاناة الحامل من عدد من الاضطرابات الهضمية مثل الإصابة بإمساك أو إسهال، أو انتفاخ في البطن بسبب احتباس السوائل.
- المعاناة من ظهور طعم معدني في الفم.
- زيادة الرغبة في تناول كميات كبيرة من الطعام.
- الذهاب إلى الحمام بمعدل أكثر من المعتاد.
- الشعور بألم شديد في البطن، وكذلك في منطقة الحوض.
- المعاناة من التقلبات المزاجية الحادة وكثرة العصبية.
متى يتم إجراء اختبار الحمل بعد الإبرة التفجيرية؟
توضح تجارب ناجحة بعد الابرة التفجيرية بعد الخضوع إلى الإبرة التفجيرية أكثر ما يشغل بال المرأة هو التأكد من نجاح الحمل، لذا فإن أفضل وقت لإجراء اختبار الحمل المنزلي هو بعد أن يمر ستة عشر يوم بالتحديد على أخذ الإبرة التفجيرية، وذلك لأن الجسم يتخلص من هرمون الحمل الخاص بالإبرة والموجود فيه بالفعل بعد مرور هذه المدة، وبعد ذلك يكون من السهل ظهور هرمون الحمل الطبيعي للمرأة في اختبار الحمل المنزلي بعد تلقيح البويضة.
شاهد أيضا
تجارب ناجحة بعد الابرة التفجيرية التي تساعد المرأة على الحمل بالرغم من وجود مشاكل في الرحم أو المبيض، أو بالرغم من معاناة المرأة من ضعف التبويض الذي بدوره يقلل من فرصة حدوث الحمل، وبالرغم من وجود عدة طرق ووسائل يمكن من خلالها التغلب على مشكلة تأخر الحمل هذه إلا أن الإبرة التفجيرية تعتبر هي أفضل وأضمن الحلول.