أدريم Adrim حقن يستخدم لعلاج الأورام الخبيثة والحميدة، حيث أن يقحم الدوكسوروبوسين جزيئاته الحمض النووي الخلوي، مما يعطل عمله وعمل الخلية يوقف تكاثرها، فمن خلال السطور التالية نرصد لكم دواعي استعمال أدريم Adrim وموانه استخدامه والآثار الجانبية له والاحتياطات التي تتبعها عند استخدامه.
قد يهمك كذلك
دواعي استخدام أدريم Adrim حقن :-
- ابيضاض اللمفاويات الحاد.
- ابيضاض النخاع الحاد.
- لمفومة هودجكين.
- اللمفومات الخبيثة.
- الساركومة العظمية و ساركومة النسيج الرخو.
- سرطان الغدة الدرقية.
- سرطان الرئة صغير الخلايا.
- سرطان المثانة.
- سرطان الثدي.
- سرطان المعدة.
- سرطان المبيض.
- الورم الأرومي العصبي.
- ورم ويلمس.
موانع استخدام أدريم Adrim حقن :-
- يحذر استخدام أدريم للأشخاص المصابين من فرط حساسية، وحدوث مشكلة من الدواء أو لأر كمكون من مكوناته أو حدوث الحساسية من علاج آخر يندرج من ضمن مجموعة الانثراسيكلن.
- يحذر استعماله للأشخاص الذين يعانون من وجود احتشاء عضلة القلب أو قصور حاد فى عضلة القلب، أو وجود اضطرابات مُبالغو فى النظم أو العلاج السابق بجرعات تراكمية مرتفعة من الدوكسوروبيسين أو الداونوروبيسين أو الايداروبوسين أو من الانثراسيكلن، أو وجود قلة عدد الخلايا العدلية “أقل من 1500خلية/ملم3″، وكذلك وجود اختلال حاد فى وظائف الكبد.
أقرأ أيضاً
الأعراض الجانبية لأدريم Adrim حقن :-
- الإصابة عدم انتظام ضربات القلب، وكذلك ذمة رئوية.
- الإصابة بالثعلبة.
- الإصابة باحمرار فى الوجه.
- قد يحدث حساسية الضور.
- حدوث تلون سوائل الجسم ” الدموع أو العرق أو اللعاب”.
- الشعور بالغثيان.
- الإحساس بالقيء.
- حدوث التهاب القولون.
- الإصابة بالحمي والرعشة.
- الإصابة بالتهاب الغشاء المخاطي.
- حدوث توعك أو الوهن.
- الإصابة بتثبيط نخاع العظام.
- الإصابة بالتهاب الملتحمة أو القرنية.
الاحتياطات والتحذيرات عند استخدام أدريم Adrim حقن :-
- السيدات الحوامل: يمنع استخدام أدريم أثناء فترة الحمل، قد يقع ضرر على الجنين، وكذلك يجب عدم حدوث حمل خلال فترم استخدامه.
- فترة الرضاعة: يمنع استخدامه خلال فترة الرضاعة حتى لا يفرز فى حليب الأم عند إرضاع رضيعها، وكذلك بسبب آثار الجانبية الضارة التي تلحق بجسم الإنسان، لذلك يجب الابتعاد عن استعمال العلاج أثناء فترة الرضاعة.
- العلاج عند استخدامه يتسبب فى حدوث خلل أو اعتلالات فى الكلي، لذلك يجب استخدامه بحذر شديد للأشخاص الذين يعانون من أمراض الكلي وقياس وظائف الكلي بشكل دائم أو تعديل الجرعة إذا احتياج الأمر لذلك التغير.
- العلاج قد يتسبب فى اعتلالات فى عضلة القلب، وهذه الأعراض قد يتعرض لها المريض أثناء فترة العلاج فى أي وقت، وعند ارتفاع قيمة الجرعة المتراكمة ” مجموع الكميات التي تلقاها المريض من الدوكسوربسين أو غيره من الأنثراسيكلينات الأخرى طوال حياته” قد يزداد خطرها
- كما يلاحظ أن السمية القلبية تظهر عند الجرعات التراكمية التالية (يجب تجنب الوصول إليها): 550 مغ/م2 في المرضى البالغين. 400 مغ/م2 في المرضى البالغين الذين تلقوا العلاج الإشعاعي. 300 مغ/م2 في الأطفال من أعمار<2 سنة 10 مغ/كغ في الأطفال من أعمار>2 سنة يجب عمل تخطيط قلب كهربائي و مخطط صدى القلب بشكل دوري لملاحظة أي اعتلال في نشاط عضلة القلب.
- خطر التسرب: عند تسرب العلاج إلي خارج الوريد، قد يتسبب فى حدوث تهيجاً و ألماً موضعياً أو التهاب وريدي.
- قد يتسبب العلاج في ظهور سرطانات الدم الثانوية، خصوصاً عند استخدامه مع أدوية أخرى مضادة للأورام أو مع العلاج الإشعاعي.
- الأطفال: خطر حصول سمية قلبية متأخرة عالي في المرضى من الأطفال، لذا يجب عمل فحوصات للقلب بشكل دوري حتى بعد انتهاء فترة العلاج، كما يؤثر سلباً على عملية النمو و البلوغ و تطور الغدد التناسلية عندهم.
قد يهمك أيضاً